قالو عن

وجدي الحكيم قام بدور عظيم في أحداث ثورة التصحيح ، حطه في عينيك الاتنين يا دكتور حاتم

نحن بهذه الليلة المحمدية وموضوعاتها وابهارها حققنا البداية الحقيقية والموضوعية للاحتفال بمثل هذه المناسبات ، مطلوب توفير كل الإمكانيات المطلوبة لدعم وجدي الحكيم لمزيد من هذه النوعية الناجحة من الأعمال مستقبلا.

أنت ولد إذاعي شقي عرفت تخليني أقول كل شيئ عن حياتي ، أنا واثقة انك هتقدمها بشكل كويس ومحترم.

من يسجل مع وجدي الحكيم لا يموت إلا جسدا ، أما بصوته فيظل تواجده إذاعيا وتليفزيونيا بحماس .

من يسجل مع وجدي الحكيم لا يموت إلا جسدا ، أما بصوته فيظل تواجده إذاعيا وتليفزيونيا بحماس .

أعتز كثيرا بأنني صديق لوجدي الحكيم هذه القامة الإعلامية الكبيرة وأعتبر نفسي تلميذه قبل أن أكون زميلا أو صديقا له.

الإذاعي الكبير وجدي الحكيم لا يقدم عمله باعتباره مجرد عمل إعلامي فقط، ولكنه استطاع تكوين صداقات قوية مع كل الفنانين الذي تعامل معهم وكان مخلصا لهم في وجودهم وغيابهم .

تعلمت من الإذاعي الكبير وجدي الحكيم أهمية العمل الجماعي كما تعلمت منه ان الرئيس يجب دائما ان يدعم مرؤوسيه ولا يبخسهم حقهم .

أشكر الإذاعي الكبير وجدي الحكيم على تحمسه للمواهب الشابة والجديدة وتشجيعهم ، ولن أنسى أبدا دعمه لي للمشاركة في مهرجان الموسيقى العربية الأول.

وجدي الحكيم عملاق من عملاقة الإذاعة والإعلام ، يعرف جيدا كيف يصل للمتلقي ويجعله يصدق أي شيء يقوله.

وجدي الحكيم إعلامي كبير وأستاذ قدير عاش عصر العمالقة وهذا ما أضاف لعمله الكثير من المتعة والاختلاف .

الأستاذ وجدي الحكيم هو آخر المؤرخين الفنيين المحترمين في الوسط الفني والثقافي ، وهو أشبة بشاحنة ضخمة محملة بالمعلومات والحكايات عن عمالقة الفن في مصر.

البساطة المعروفة عن الإذاعي وجدي الحكيم بنقلاته بين الفقرات المختلفة بأسلوب سهل وممتع يدل على أستاذيته في دنيا المنوعات.

الإذاعي الكبير وجدي الحكيم من أهم الإذاعيين الذين عاصروا عمالقة الفن والثقافة والأدب؛ ولديه الكثير من الأسرار التي يمكن أن تؤرخ للواقع الفني في مصر على مدار عدة عقود.

وجدي الحكيم أستاذ إعلامي كبير وقدوة لجيل من الإعلاميين والإذاعيين الشباب .

الأستاذ وجدي الحكيم له بصمة كبيرة في حياتي وأدين له بالعرفان، وهو اسم على مسمى فهو بالفعل حكيم في علاقته بالجيل الجديد من الموهوبين.

الإذاعي وجدي الحكيم أمتعنا على مدار سنين بحكاياته الجميلة وصداقته لرواد الموسيقى والغناء في العالم العربي، وكنت أحاول التقرب منه والاستمتاع بهذه القصص والمواقف مع الفنانين .

وجدي الحكيم الأب الروحي لي وهو صاحب فضل كبير على كثير من مطربي مصر والوطن العربي؛ كما أنه أنه موسوعة كبيرة من تاريخ الفن وخبايا العلاقات الفنية.

وجدي الحكيم ذكرنا بجرحنا العميق عندما حدثنا عن ذكرياته مع بليغ حمدي .

الأستاذ وجدي الحكيم من الإذاعيين الرواد الذين أمتعونا لسنوات طويلة بلقاءات وذكريات مع كبار الفنانين ، وهو ما جعل لديه ذخيرة كبيرة من التراث الفني الذي لا يملكه غيره ..

وجدي الحكيم من الشخصيات الإعلامية البارزة في مصر والعالم العربي ومن أصدقائي القلائل وأنا سعيد كثيرا بهذه العلاقة ..

تجمعني بالأستاذ وجدي الحكيم علاقة ممتدة لسنوات طويلة؛ وعندما كان مسئولا عن المنوعات بالإذاعة المصرية كان متعاونا مع الجميع ويسهل لنا أي مشاكل أثناء تسجيل الأعمال التي نقوم بها.

عندما كان وجدي الحكيم مسئولا عن حفلات أضواء المدينة كان داعما لي ولكل زملائي من الفنانين الشباب؛ وأدين له بالفضل لهذا الدعم والتشجيع .

نشكر الإذاعي وجدي الحكيم على ما بذله من جهد في الإعداد لليلة المحمدية المباركة الهادفة التي ترضي الدين والفن والسياسة معا ، جزاه الله عنا وعن الدعوة الإسلامية المستنيرة بكل خير وثواب .

أعتبر وجدي الحكيم موسوعة فنية متنقلة ، تفوق كمؤرخ فني وهو ملم بكل تفاصيل الواقع الفني والغنائي وصديق مقرب من الفنانين.